بتنظيم حفل التسامح بمدينة أكادير من طرف القناة الأولى الفرنسية وشركائها تفاءلنا خيرا على اعتبار أن هذا الحفل سيلفت أنظار العالم إلى مدينة أمازيغية معروفة بطبيعتها الجميلة وسكانها الكرماء المحبين للتسامح وهويتها الأمازيغية... وازداد تفاؤلنا باستدعاء المغني الأمازيغي المشهور أكليد في الدورة الأولى.. وقد عرفت الدورة الأولى بأكادير نجاحا كبيرا بعد فشل نفس الفكرة بتونس، إلا أن تفاؤلنا اصطدم بالواقع حين اكتشفنا أن هؤلاء الفرنسيين وشركاهم المغاربة لا يريدون من أكادير سوى أموالها وثرواتها ولا يريدون من الأمازيغ سوى أجسادهم كجماهير لملأ شاشة التلفزيون ليقولوا أن الحفل نجح بحضور الآلاف من الجماهير التي لا تلعب هنا سوى دور "البيدق"
Figurant
المجاني. وكأننا بالفرنسيين يقولون "أيها الأمازيغ، نعم نريد أجسادكم سينجح الحفل بحضور الآلاف منكم.. نعم نريد أموالكم لتنظيم حفل التسامح بأرضكم، لكن لا تتجرؤوا لتقولوا أن فنكم يستحق أن تشاهده الملايين من الجاهير في العالم عبر شاشتنا، ففنكم لا يمكن أن يتعدى كونه فلكلورا لملأ الفراغ أو لإلهاء السياح كلما دعت الضرورة..." هذه هي الرسالة التي أرسلها الفرنسيون وشركائهم بمدينة أكادير يوم السبت 27 أكتوبر الماضي عندما أقامت القناة الفرنسية الأولى بشراكة مع القناة المغربية الثانية والمجلس الجهوي للسياحة وآخرون حفلا أطلقوا عليه إسم "حفل التسامح"، عن أي تسامح يتحدثون وقد أهانوا جزءا كبيرا من الهوية الوطنية ببرمجتهم لبلاطو لا يحترم الهوية الأمازيغية ولا يحمل أية إحالة على المنطقة التي ينظم فيها. أكثر من ذلك وبعد أن أصدرت مجوعة من الجمعيات الأمازيغية بيانا تندد فيه بهذا الإقصاء لم يغير المنظمون من برنامجهم شيئا، بل وسدت جميع الأبواب أمام هذه الجمعيات للتعبير عن رأيها أو للتحاور قصد تجاوز هذا المس الفظيع بهوية المنطقة فتصورا معي أن كل لغات العالم ممثلة في بلاطو "حفل التسامح" إلا لغة الأرض التي نظم عليها، ويا لها من مفارقة. ورغم دعوة هذه الجمعيات الجهات المنظمة إلى الحوار إلا أن دعواتها لم تلق أي إجابة رسمية مما حدا بها إلى التصعيد من وتيرة احتجاجاتها بالطرق السلمية ودعت "لجنة متابعة بيان الجمعيات الأمازيغية" إلى وقفة إحتجاجية ضد تحقير الهوية الأمازيغية من خلال هذا الحفل لنتفاجأ بعد ذلك بمنع السلطات الكتابي لهذه الوقفة، ونكون بذلك أمام خرقين سافرين لحقوق الإنسان الأول الحق في الهوية الثقافية والثاني الحق في حرية التعبير والاحتجاج السلمي. بعد أن وصل الأمر إلى المنع الكتابي الصريح وبعد أن وصلت أصداء الإحتجاجات إلى بعض "الآذان" أخيرا تحرك المنظمون وأضافوا إلى البرنامج مجوعة تخلط بين الأمازيغية والدارجة والفرنسية، لكن الحقيقة التي لا غبار عليها هي أن هؤلاء المستخفون بحضارة المغرب وهويته يضحكون على دقوننا
Ils se foutent de nos gueules
ففي عرض مسرحي يخرج خلال الحفل الصحفي صامد غيلان ليعلن بداية الحفل ويقدم بعض "نجوم ستوديو دوزيم" بالإضافة إلى فرقة ستيل سوس، لكن سرعان ما يستدرك ليقول أنه فقط الجزأ الأول من الحفل، "لتهدئة البعض" والمثير للانتباه أن المشاركين في هذا "الجزء الأول" من الحفل أبانوا أنهم على علم بأن الحفل الحقيقي لم يبدأ بعد لذلك غنوا ببرودة كبيرة.. حتى أن المغنية "حليمة" غنت أغنية قامت بإعدادها خلال يومين فقط حسب تعبيرها (يا سلام) كأنها تحيلنا على المغني المصري الذي جاء إلى المغرب وغنى أغنية قال عنها: "لحنتها ونا جاي في الطيارة"، أما ستيل سوس فقد غنت خليطا بين الأمازيغية والدارجة والفرنسية بألحان أمازيغية، رغم احترامي لفن الراب إلا أنني لا أستسيغ أن يتم اختيار أغنية تخلط بين اللغات الثلاث عوض أغنية أمازيغية، ولا نستسيغ أيضا أن يتم اختيار مجوعة واحدة لتمثيل الأمازيغية، خلاصة القول أن هذه المسرحية أعدت لضرب عصفورين بحجر واحد: إسكات الجمعيات الأمازيغية الغاضبة، وفي نفس الوقت عدم إدراج أي "كلمة" أمازيغية في الحفل الرسمي الذي تنقله القناة الفرنسية للملايين من المشاهدين عبر العالم. وفعلا بدأ الحفل الحقيقي الذي لم يظهر فيه لا صامد الصحفي ولا حليمة ولا ستيل سوس... ظهر فقط من ربح رضى التلفزيون الفرنسي..
ومر الحفل كما أعد له بدون "أهازيج الأمازيغ" التي لا تصلح إلا كفلكلور لجلب السواح... قد يقول قائل أن القناة الفرنسية هي المسؤولة عن جلب المادة الفنية من فرنسا وأنها لم تجد مجوعة أمازيغية في مستوى أن يشاهدها الملايين عبر شاشة القناة الفرنسية. ألا تعج الساحة الفنية بفرنسا بمجوعات وفنانين أثبتوا كفاءتهم عالميا، كإيدير، تاكفاريناس، ومنهم مغاربة مثل يوبا، إيدباسعيد، الرايس تيجاني... وغيرهم كثير، أكثر من ذلك ألا تعج الساحة الفنية بأكادير بنجوم أثبتوا كفائتهم ويستحقون رتبة النجم العالمي كالفنان المقتدر عموري مبارك ومجموعة أمارك فيزيون.. لقد أهان هؤلاء الهوية الأمازيغية في عقر دارها، وأهانت السلطة الجعيات الأمازيغية بمنعها كتابيا لوقفتها السلمية الاحتجاجية كأننا نحمل قنابل في حناجرنا.
بتنظيم حفل التسامح بمدينة أكادير من طرف القناة الأولى الفرنسية وشركائها تفاءلنا خيرا على اعتبار أن هذا الحفل سيلفت أنظار العالم إلى مدينة أمازيغية معروفة بطبيعتها الجميلة وسكانها الكرماء المحبين للتسامح وهويتها الأمازيغية... وازداد تفاؤلنا باستدعاء المغني الأمازيغي المشهور أكليد في الدورة الأولى.. وقد عرفت الدورة الأولى بأكادير نجاحا كبيرا بعد فشل نفس الفكرة بتونس، إلا أن تفاؤلنا اصطدم بالواقع حين اكتشفنا أن هؤلاء الفرنسيين وشركاهم المغاربة لا يريدون من أكادير سوى أموالها وثرواتها ولا يريدون من الأمازيغ سوى أجسادهم كجماهير لملأ شاشة التلفزيون ليقولوا أن الحفل نجح بحضور الآلاف من الجماهير التي لا تلعب هنا سوى دور "البيدق"
Figurant
المجاني. وكأننا بالفرنسيين يقولون "أيها الأمازيغ، نعم نريد أجسادكم سينجح الحفل بحضور الآلاف منكم.. نعم نريد أموالكم لتنظيم حفل التسامح بأرضكم، لكن لا تتجرؤوا لتقولوا أن فنكم يستحق أن تشاهده الملايين من الجاهير في العالم عبر شاشتنا، ففنكم لا يمكن أن يتعدى كونه فلكلورا لملأ الفراغ أو لإلهاء السياح كلما دعت الضرورة..." هذه هي الرسالة التي أرسلها الفرنسيون وشركائهم بمدينة أكادير يوم السبت 27 أكتوبر الماضي عندما أقامت القناة الفرنسية الأولى بشراكة مع القناة المغربية الثانية والمجلس الجهوي للسياحة وآخرون حفلا أطلقوا عليه إسم "حفل التسامح"، عن أي تسامح يتحدثون وقد أهانوا جزءا كبيرا من الهوية الوطنية ببرمجتهم لبلاطو لا يحترم الهوية الأمازيغية ولا يحمل أية إحالة على المنطقة التي ينظم فيها. أكثر من ذلك وبعد أن أصدرت مجوعة من الجمعيات الأمازيغية بيانا تندد فيه بهذا الإقصاء لم يغير المنظمون من برنامجهم شيئا، بل وسدت جميع الأبواب أمام هذه الجمعيات للتعبير عن رأيها أو للتحاور قصد تجاوز هذا المس الفظيع بهوية المنطقة فتصورا معي أن كل لغات العالم ممثلة في بلاطو "حفل التسامح" إلا لغة الأرض التي نظم عليها، ويا لها من مفارقة. ورغم دعوة هذه الجمعيات الجهات المنظمة إلى الحوار إلا أن دعواتها لم تلق أي إجابة رسمية مما حدا بها إلى التصعيد من وتيرة احتجاجاتها بالطرق السلمية ودعت "لجنة متابعة بيان الجمعيات الأمازيغية" إلى وقفة إحتجاجية ضد تحقير الهوية الأمازيغية من خلال هذا الحفل لنتفاجأ بعد ذلك بمنع السلطات الكتابي لهذه الوقفة، ونكون بذلك أمام خرقين سافرين لحقوق الإنسان الأول الحق في الهوية الثقافية والثاني الحق في حرية التعبير والاحتجاج السلمي. بعد أن وصل الأمر إلى المنع الكتابي الصريح وبعد أن وصلت أصداء الإحتجاجات إلى بعض "الآذان" أخيرا تحرك المنظمون وأضافوا إلى البرنامج مجوعة تخلط بين الأمازيغية والدارجة والفرنسية، لكن الحقيقة التي لا غبار عليها هي أن هؤلاء المستخفون بحضارة المغرب وهويته يضحكون على دقوننا
Ils se foutent de nos gueules
ففي عرض مسرحي يخرج خلال الحفل الصحفي صامد غيلان ليعلن بداية الحفل ويقدم بعض "نجوم ستوديو دوزيم" بالإضافة إلى فرقة ستيل سوس، لكن سرعان ما يستدرك ليقول أنه فقط الجزأ الأول من الحفل، "لتهدئة البعض" والمثير للانتباه أن المشاركين في هذا "الجزء الأول" من الحفل أبانوا أنهم على علم بأن الحفل الحقيقي لم يبدأ بعد لذلك غنوا ببرودة كبيرة.. حتى أن المغنية "حليمة" غنت أغنية قامت بإعدادها خلال يومين فقط حسب تعبيرها (يا سلام) كأنها تحيلنا على المغني المصري الذي جاء إلى المغرب وغنى أغنية قال عنها: "لحنتها ونا جاي في الطيارة"، أما ستيل سوس فقد غنت خليطا بين الأمازيغية والدارجة والفرنسية بألحان أمازيغية، رغم احترامي لفن الراب إلا أنني لا أستسيغ أن يتم اختيار أغنية تخلط بين اللغات الثلاث عوض أغنية أمازيغية، ولا نستسيغ أيضا أن يتم اختيار مجوعة واحدة لتمثيل الأمازيغية، خلاصة القول أن هذه المسرحية أعدت لضرب عصفورين بحجر واحد: إسكات الجمعيات الأمازيغية الغاضبة، وفي نفس الوقت عدم إدراج أي "كلمة" أمازيغية في الحفل الرسمي الذي تنقله القناة الفرنسية للملايين من المشاهدين عبر العالم. وفعلا بدأ الحفل الحقيقي الذي لم يظهر فيه لا صامد الصحفي ولا حليمة ولا ستيل سوس... ظهر فقط من ربح رضى التلفزيون الفرنسي..
ومر الحفل كما أعد له بدون "أهازيج الأمازيغ" التي لا تصلح إلا كفلكلور لجلب السواح... قد يقول قائل أن القناة الفرنسية هي المسؤولة عن جلب المادة الفنية من فرنسا وأنها لم تجد مجوعة أمازيغية في مستوى أن يشاهدها الملايين عبر شاشة القناة الفرنسية. ألا تعج الساحة الفنية بفرنسا بمجوعات وفنانين أثبتوا كفاءتهم عالميا، كإيدير، تاكفاريناس، ومنهم مغاربة مثل يوبا، إيدباسعيد، الرايس تيجاني... وغيرهم كثير، أكثر من ذلك ألا تعج الساحة الفنية بأكادير بنجوم أثبتوا كفائتهم ويستحقون رتبة النجم العالمي كالفنان المقتدر عموري مبارك ومجموعة أمارك فيزيون.. لقد أهان هؤلاء الهوية الأمازيغية في عقر دارها، وأهانت السلطة الجعيات الأمازيغية بمنعها كتابيا لوقفتها السلمية الاحتجاجية كأننا نحمل قنابل في حناجرنا.
mercredi 31 octobre 2007
mardi 30 octobre 2007
اعتقالات جديدة في صفوف الحركة الثقافية الامازيغية بموقع الراشيدية
اعتقالات جديدة في صفوف الحركة الثقافية الامازيغية بموقع امتغرن
بعد الأحكام الجائرة التي صدرت في حق المعتقلين السياسيين للحركة الثقافية الامازيغية بموقع امتغرن يوم 25/10/2007 والتي تراوحت مددها بين السنتين والخمس سنوات, دعت الحركة إلى وقفة احتجاجية اليوم 2007/10/28 أمام السوق البلدي بالراشيدية من أجل إطلاق سراح المعتقلين الامازيغ ليفاجأ مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية بالتدخل الوحشي والهمجي لقوى القمع- في حقهم- مخلفة العشرات من المعتقلين واصابات متفاوتة الخطورة بعد استنفار امني وتعزيزات عسكرية جاءت من مدينة مكناس من أجل إطفاء نيران انتفاضة الامازيغ ضد الحكرة المخزنية .
لتتضح الأمور أكثر بعد الطوق الأمني الذي عرفه الحي الجامعي واعتقال مناضلين آخرين كان من بينهم احد المعتقلين في أحداث أكادير السنة الفارطة والذي قضى مدته السجنية في معتقلات العار العروبية ليتم اعتقاله للمرة الثانية ..
والى حد كتابة هذه الأسطر فمناضلي الحركة الثقافية الامازيغية ما زالوا بين أيدي القوى القمعية والموقع الجامعي ما زال يعرف تطويقا أمنيا كبيرا ومبالغ فيه ..
وسنوافيكم بمستجدات وكرونولوجيا هذه الأحداث ريثما نتوصل بها من عين المكان .
بيان من معتقلي الحركة الثقافية الأمازيغية موقع إمتغرن
بيان من معتقلي الحركة الثقافية الأمازيغية موقع إمتغرن
أزول أمغناس :
تحية إجلال و إكبار نزفها نحن معتقلي الحركة الثقافية الأمازيغية إلى الشعب الأمازيغي هذا الشعب الذي تعرض لشتى أنواع الاضطهاد والقمع والتهميش من طرف المستعمر، ومازال حتى اليوم يتعرض لأشد من هذا من طرف المخزن العروبي البعثي ومن طرف البيادق العروبية التابعة له .
استمرارا في المحاكمات الصورية التي يقوم بها المخزن المغربي في حق مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية في عدة مواقع جامعية، أصدرت محكمة الإستئناف بالراشيدية بعد جلسة مسرحية أحكاما جائرة في حقنا جاءت كالتالي :
5 سنوات سجنا نافذة بالنسبة لسليمان أوعلي ومحمد سكو.
سنتان سجنا نافذة بالنسبة لمحمد ألحاج ورشيد هاشمي.
ونؤكد أن هذه المحاكمات هي محاكمات أفكار وقناعات يسعى المخزن المغربي من وراءها إلى النيل من إمازيغن وإيقاف المد النضالي الأمازيغي التحرري،إضافة إلى أن هذه الأحكام ليست صادرة في حقنا نحن المعتقلين فقط بل هي صادرة في حق كل أمازيغي يعتز بأمازيغيته كما أنها مهينة لكل إنسان حر يأبى إلا أن يقول كلمة حق.
وفي الأخير، نؤكد أن هذه الأحكام الجائرة لن تزيدنا إلا تشبتا بأفكارنا وقناعاتنا وإننا لعلى درب شهداء القضية الأمازيغية لسائرون.
A timmuzgha nusyam g ulinw aggwa-nem
Meqqar i ZZay ur iyadil at-nsers
Ggulligh s idamn n widda ghifem immutn
A yaggwanem ittawed ayedda-yas nerta.
حرر بالسجن المحلي بالرشيدية
في 2007/10/26.
إمضاء:محمد ألحاج.
سليمان أوعلي.
محمد سكو.
رشيد هاشمي.
بيان تنديدي وتضامني: الحركة الثقافية الامازيغية
Amun anamur n imzrawn l mrruk الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
Amussu adelsan amazigh الحركة الثقافية الامازيغية
Tasga n qnitra
موقع القنيطرة
بيان تنديدي وتضامني
مازال النظام المخزني المغربي وفيا لسياساته العنصرية تجاه الشعب الامازيغي وتجاه الصوت النضالي التحرري الحركة الثقافية الامازيغية التي استطاعت الوقوف في وجه الآلة القمعية للمخزن التوتاليتاري وبيادقه من معهد وزوايا سياسية وعصابات البرنامج المرحلي الارهابية .وتماشيا مع خطها النضالي دعت الحركة الثقافية الامازيغية (MCA) إلى وقفة احتجاجية يوم الأحد 2007/10/28 أمام السوق البلدي بالراشيدية لتفاجأ بمنعها من طرف القوى القمعية والتي قامت بالتدخل بعنف ووحشية مخلفة العشرات من المعتقلين والجرحى في صفوف MCA لتكمل جرائمها في الحي الجامعي والذي قامت بتطويقه بعدما استعانت بتعزيزات عسكرية من مدينة مكناس وبذلك أصبحت المنطقة شبه عسكرية ومعزولة عن العالم الخارجي , وكان ذلك نتيجة للدينامية النضالية التي شهدتها
MCAهذا الصيف حيث كانت على موعد مع العشرات من المظاهرات والمسيرات والوقفات الاحتجاجية في بوادي وقرى ومدن المغرب مطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين لMCA ومقاطعة لمهزلة انتخابات 7 شتنبر 2007 التي أبانت عن عجز النظام عن تحقيق ( الإجماع الوطني) حتى بالوسائل الغير المشروعة ( قمع , اعتقالات , تلفيق تهم مجانية ...) . في وقت تعرف فيه الساحة الدولية والإقليمية والوطنية أوضاعا سياسية ونضالية متباينة.
فعلى المستوى الدولي شهدت الحركة الامازيغية في أوروبا وأمريكا مسيرات تضامنية مع المعتقلين السياسيين للقضية الامازيغية ( اسبانيا,فرنسا , ايطاليا , كندا...) , فيما يتعرض الشعب الكردي لأبشع الجرائم في حقه بتحالف النظام الاسلاموي التركي مع القوى العروبية أمام صمت المنتظم الدولي ومنظمات حقوق الإنسان .
وعلى المستوى الإقليمي أظهر الشعب الامازيغي في بلاد تامازغا ( شمال إفريقيا) مدا نضاليا ومقاومة للأنظمة العروبية الثيوقراطية الحاكمة ,فالحركة الامازيغية بليبيا تمكنت من تحقيق مكتسبات على المستوى التنظيمي والنضالي رغم الخطابات العنصرية ل " الزعيم القذافي" , أما في الجارة الجزائر فالنظام العسكري أصبح يعيش عزلة تامة بعدما استنفذ "مبادراته " تجاه ملف الامازيغية بعد فشل صيغة " المندوبية السامية لللآمازيغية " بفعل رمزية الربيع الامازيغي الذي يذكر النظام بجرائمه تجاه امازيغ القبايل , فيما يعيش شعب التوارك الامازيغي جنوب بلاد تامازغا أقوى لحظات المقاومة المسلحة بكل من النيجر وتشاد ومالي رغم تحالف أنظمتها العسكرية- الحاكمة -مع القوى العروبية شمال الصحراء لمحاربة ما يسمونه " إرهابا" بتواطؤ مع الإعلام العروبي الذي يتضامن فقط مع قضاياه من منطلقات عرقية عنصرية .
وعلى المستوى الوطني فقد أبانت قضية معتقليMCA عن استرزاقية بعض الأطراف من داخل الحركة الامازيغية على هذا الملف والذي اعتبرته حصان طروادة بعد انسداد افقها " النضالي" , فيما يتواصل مسلسل المتابعات والمحاكمات والاعتقالات في حق مناضلي الحركة الامازيغية بتهم ملفقة وكيدية برضا تام وتصفيق من طرف " النخبة المولوية الامازيغية" والتي وجدتها فرصة لتصفية الحسابات مع الأصوات الجذرية والمستقلة .
ومع تنصيب حكومة حزب الاستقلال العنصرية بزعامة عباس الفاسي وريث الحركة اللاوطنية أصبح لزاما على الحركة الامازيغية التصدي وفضح كل المتمخزنين والمتعاونين مع أعداء القضية الامازيغية خصوصا وأن مقاربة الامازيغية في التصريح الحكومي الأخير يظهر أن السنوات الخمس القادمة هي سنوات " الكفاح ضد الامازيغية ".
وفي نطاق أخر عاشت مجموعة من مناطق المغرب " الغير النافع " موجة من الاحتجاجات والاصطدامات ضدا على السياسات الاقتصادية والاجتماعية المتبعة من طرف المخزن وضدا على سياسة " الحكرة" عن طريق الزيادة في أسعار المواد الغذائية والاستحواذ على الموارد الطبيعية للشعب الامازيغي ونزع أراضيه بالقوة .
وعلى مستوى الساحة الجامعية ما زال خطاب العنف والإقصاء هم السائدين ومازالت بنود الميثاق اللاوطني تستنفذ جيوب ومقدرات الطلبة بفعل تعنت باقي المكونات الطلابية في توحيد المعارك النقابية وفي توقيع ميثاق شرف ضد العنف والإقصاء.
وتأسيسا على ما سبق نعلن للرأي العام الدولي والوطني والطلابي ما يلي :
إدانتنا ل: -
- الأحكام الصادرة في حق المعتقلين السياسيين للقضية الامازيغية بموقع امتغرن والتي جاءت على الشكل التالي:
+ سليمان أوعلي ومحمد سكو 5 سنوات سجنا نافذة .
+ محمد أولحاج ورشيد هاشمي سنتين سجنا نافذة .
فيما تمت تبرئة 3 معتقلين من التهم المنسوبة إليهم .
- التدخل الهمجي لقوى القمع في حق الوقفة السلمية بامتغرن يوم 2007 /10/28
- هجومات النظام الاسلاموي التركي على الشعب الكردي بمعية الأنظمة العروبية ( العراق ,سوريا...)
- الاعتقالات والمتابعات والأحكام الصادرة في حق مناضلي الحركة الامازيغية بكل من اكلميم وتغجيجت.
- الاستغلال السياسوي والاسترزاق على ملف معتقليMCA.
-قمع الاحتجاجات والمظاهرات المطلبية في كل من صفرو , بن صميم , جبل عوام , أغبالو ...
مطالبتنا ب :
- إطلاق سراح ووقف المتابعات في حق مناضليMCA وإسقاط التهم المنسوبة إليهم .
- دسترة الامازيغية في دستور ديموقراطي شكلا ومضمونا .
تدريس الامازيغية والتدريس بها بحرفها الأصلي تيفيناغ في جميع أسلاك التعليم ولجميع المغاربة .
- توقيع ميثاق شرف طلابي لنبذ العنف والإقصاء داخل الساحة الجامعية .
تضامننا مع:
- أسر وضحايا مسلسل الاعتقالات والتعذيب الذي تعرض ويتعرض له مناضلي MCA .
- الحركة التلاميذية الامازيغية بوالماس في نضالها حول ملفها المطلبي .
- ضحايا السياسات العروبية العنصرية ( منع الاسماء الامازيغية ...)
- ضحايا قوارب الموت والمعطلين والعاطلين عن العمل.
- كل الشعوب التواقة إلى الحرية والانعتاق ( التوارك , الاكراد, الفلسطينيين...)
عاشت الحركة الثقافية الامازيغية
عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
حرر بالقنيطرة يوم 2007/10/ 29
lundi 29 octobre 2007
بيان موقع أكادير:الحركة الثقافية الامازيغية
بعد هجمات الجنجويد العروبي المتمركس على مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية في كل من المواقع الجامعية Imetghern ( الراشيدية) و أمكناس و ما خلفه ذلك من اصابات في صفوف مناضلينا. يستأنف هذا الحقد العروبي بعد تعيين الحكومة اللاشرعية – حكومة الحركة اللا وطنية و الكتلة اللاديمقراطية – المعادية للشعب و لحقيقة امازيغية المغرب و استكمالا لمشروع الابادة الذي تنفده اذيالها الفصائلية العربو- بعثية اللاأوطمية. اصدرت دولة " الحق و القانون ، العهد الجديد ، ...ِ!! " احكاما جائرة في حق مناضلينا من خلال محاكمات صورية ذات حسابات سياسية تم من خلالها تصفية أجندة بعيدة عن الواقع الطلابي و عن حقيقة ما جرى و ما يجري بكل المواقع الجامعية.هذه النزعة العروبية الاقصائية تحركها عقدة الخوف من تبلور الايديولوجية الأمازيغية وتنامي الوعي النضالي للشعب الأمازيغي بتمازغا وعودة البعد الهوياتي في تأطير نضالات الحركات التحررية على المستوى العالمي(الأكراد،الباسك،الكطالونيين،البروطون،التبت،....) ،هذا يجريو رواد هذه النزعة العروبية الفاشية يتامرون لاجتثات الصوت الأمازيغي الحر و المستقل داخل الصف الطلابي، ويؤكد ذالك التحالفات السرية بين أطراف سبق تناحرها و لا يوحدها اليوم الا شعارات العروبة و ا قصاء الحركة الثقافية الامازيغية لاستكمال مشروع ابادة و خيانة الشعب الأمازيغي منذ 1912(" وثيقة الحماية") ،هذه التحالفات تتم بمباركة السلطة المركزية و شيوخ الزوايا التقليدية لمواصلة المشروع الاستعماري اليوطي في اطار صفقات سرية لاطفاء شعلة النضال الأمازيغي داخل الجامعة.و أمام كل هذا نعلن للرأي العام الطلابي،الوطني و الدولي ما يلي :تشبتنا ب :- براءة مناضلينا من التهم المنسوبة اليهم.- مواصلة النضال حتى تحرير المعتقلين السياسيين ل MCA من أيدي الغطرسة العروبية.- اطارنا MCA العتيد اطارا طلابيا مستقلا.- MCA الاطار الشرعي الوحيد لامازيغن داخل الجامعة.- الحوار و النقاش الفكري و التنويري داخل الجامعة كسبيل وحيد لتحقيق الأهداف و حسم الخلافات.- قيم تموزغا ضدا على ممارسات العنف و الاقصاء.- حق الشعب الأمازيغي في تقرير المصير.تنديدنا ب :- عدم توفير أدنى الشروط و المعايير في محاكمة مناضلينا ب Imetghern ( الراشيدية) و أمكناس.- تصريحات الزعماء السياسيين المؤطرة للحقد ضد كل ما هو أمازيغي.- الاستغلال السياسوي الضيق للمعتقلين و القضية الامازيغية. - التعتيم الاعلامي للا حدات الجامعية والميز العنصري الاعلامي ضد MCA.- صمت المخزن العروبي عن ممارسات ممتهني العنف الوحشي داخل أوطم تاريخيا.دعوتنا :- جميع مناضلي الحركة الامازيغية للتصدي لمشروع الحركة اللاوطنية و السياسية البربرية الجديدتين.- كل امازيغي غيور على مصيره لرص الصفوف في وجه المخططات الاستئصالية .- كل المنظمات الحقوقية الى مساندة المعتقلين السياسيين للقضية الامازيغية.- كل المكونات الطلابية الى صياغة ميثاق شرف ضد العنف و الاقصاء.- كل المكونات الطلابية للتصدي لمشروع تحويل الجامعة لمستنقع للعنف و الحقد.مطالبتنا ب :- اطلاق سراح المعتقلين السياسيين للقضية الامازيغية.- فتح تحقيق حول ملابسات العنف و الميز العنصري في حق الامازيغ داخل وخارج الجامعة.- محاكمة مجرمي الحرب ضد الشعب الامازيغي بشمال إفريقيا.- الدولتين الاستعماريتين بتحمل مسؤوليتهما التاريخية لما آ ل اليه مصير الشعب الامازيغي.
samedi 27 octobre 2007
نداء نداء : الحركة الثقافية الأمازيغية
أزول أمغناس:
تنويرا للرأي العام الوطني والدولي، تعلن لجنتي دعم ومساندة المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية بكل من إمتغرن (الراشيدية) ومكناس ولجنة آباء و أولياء معتقلي القضية الأمازيغية ما يلي:
بالنسبة لمعتقلي مكناس : تم تحديد يوم 05 نونبر كموعد لجلسة التحقيق السادسة.
بالنسبة لمعتقلي إمتغرن: تم تأجيل جلسة 11 اكتوبر إلى غاية 25 أكتوبر بعد ما قامت قوات القمع بالاعتداء بالضرب السب والشتم في حق الحاضرين في وقفة سلمية أمام المحكمة يوم 27 شتنبر.
والتزاما منا بضرورة مواصلة الأشكال النضالية الاحتجاجية للدفاع عن كرامة وحرية معتقلينا السياسيين ندعو كافة مناضلي القضية الأمازيغية، مناضلي حقوق الإنسان وجميع الهيئات السياسية والإعلامية إلى الحضور بكثافة يوم الأحد 28 اكتوبر 2007 في وقفة احتجاجية سلمية أمام السوق البلدي بمركز مدينة الراشيدية على الساعة الثالثة بعد الزوال.
عن لجنة دعم ومساندة المعتقلين السياسيين للحركة لثقافية الأمازيغية إمتغرن
و لجنة دعم ومساندة المعتقلين السياسيين للحركة لثقافية الأمازيغية مكناس
و لجنة آباء و أولياء معتقلي القضية الأمازيغية.
2007/10/18.
الحركة الثقافية الأمازيغية :التنسيقية الوطنية
بيـــــان
أزول ذ امغناس
انعقد لقاء التنسيقية الوطنية ل MCA في اجتماعها العادي يومي 20 و21 أكتوبر بموقع إمتغرن وبعد تدارس مجموعة من النقط الواردة في جدول الأعمال وكذا مستجدات مختلف المواقع الجامعية و تقييم أدائها النضالي والوقوف عند مستجدات النضال الأمازيغي بشكل عام حيث نسجل تنامي المد النضالي للشعب الأمازيغي ، الذي خاض مجموعة من الأشكال النضالية في مختلف المناطق كما نسجل الاستجابة الواسعة لنداء الحركة الثقافية الأمازيغية من طرف الشعب بمقاطعة ما سمي بالانتخابات 7 شتنبر 2007 من أجل الاعتراف بحقوقهم الهوياتية واللغوية وكذا تحسين وضعيتهم الاجتماعية والاقتصادية، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية، ورفع كل أشكال الإقصاء والتهميش والتفقير الذي يطال الشعب المغربي من طرف المخزن العروبي. كما نسجل استمرار تعنت المخزن في الإفراج عن المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية والخضوع لإرادة الشعب.
أما على مستوى الجامعة فمازال العنف سائدا في بعض المواقع الجامعية (فاس...) في الوقت الذي تتشبث فيه الإدارة بتطبيق بنود الميثاق اللاوطني للتربية والتكوين، لذا ندعو من جديد كافة المكونات الطلابية إلى توحيد صفوفها وكذا توقيع ميثاق شرف ضد العنف والإقصاء.
وبناءا على ما سبق نعلن للرأي العام الطلابي، الوطني والدولي ما يلي:
مطالبتنا ب:
- إطلاق سراح المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية
- وقف المتابعات البوليسية التي تطال مناضلي MCA
- ترسيم الأمازيغية في دستور ديمقراطي شكلا ومضمونا
- رفع التهميش والإقصاء عن كافة المناطق الأمازيغية
- إلغاء كل أشكال التمييز بين أبناء الشعب المغربي (بطاقة الشرفاء...)
مساندتنا ل:
- المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية
- عائلات المعتقلين في محنتهم
- كافة الشعوب التواقة إلى الانعتاق والتحرر وعلى رأسهم الشعب الأمازيغي.
- كافة الحركات الاحتجاجية والتحررية في العالم
- الحركة الثقافية الأمازيغية في كل المواقع الجامعية والحركة التلاميذية الأمازيغية
- المعطلون والعاطلون عن العمل
- عائلات ضحايا قوارب الموت
- لجن دعم ومساندة المعتقلين السياسيين للحركة الثقافية الأمازيغية.
دعوتنا ل:
- الحركة الأمازيغية وكافة المنظمات وهيئات المحامين وكل الهيئات الحقوقية لمساندة معتقلي القضية الأمازيغية ماديا ومعنويا
- كل مكونات الحركة الطلابية إلى المشاركة في صياغة ميثاق شرف ضد العنف والإقصاء
- كافة ايمازيغن للحضور بشكل مكثف في الوقفة الاحتجاجية المقرر يوم 28/10/2007 قصد الإفراج عن المعتقلين وكذا تحقيق كافة مطالب الشعب الأمازيغي.
وفي الأخير نؤكد عزمنا بخوض أشكال نضالية التي تراها الحركة الثقافية الأمازيغية مناسبة قصد طلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية وكذا مطالب الحركة الثقافية الأمازيغية كما نناشد هيئات الدفاع إلى الحضور بكثافة في المحاكمات الصورية التي تطال مناضلي MCA في كل من أكادير، مكناس، وامتغرن.
عاشت الحركة الثقافية الأمازيغيةحرر بإمتغرن يوم 21/10/2007
بيان تنديدي
أصدرت محكمة الاستئناف بامتغرن (الرشيدية) أحكاما جائرة في حق مناضلي الحركة الثقافية الامازيغية تراوحت بين عامين و خمس سنوات في جلسة استمرت أزيد من 12 ساعة ،وبالرغم من غياب أي دليل على تورط مناضلينا فيما نسب إليهم قضت المحكمة بإدانة المناضلين سليمان اعلي وسكو محمد بالسجن 5 سنوات نافدة والمناضلين هاشمي محمد و الحاج محمد بالسجن سنتين نافدة ،فيما أفرجت على كل من المناضلين جبور كمال ،الطاهري رشيد و بن عمر يدير بعد أن قضوا 6 أشهر في السجن ظلما و عدوانا دون أي تعويضات مع العلم أنهم طلبة تضرروا في تحصيلهم الدراسي.هدا وقد تأكد خلال جلسات التحقيق أن المحاكمة كانت سياسية بامتياز بالرغم من تحايل السلطات المخزنية ،وبناءا على ما سبق تدين الحركة الثقافية الامازيغية هده المحاكمة المشبوهة و تعلن تضامنها اللامشروط مع المعتقلين السياسيين للقضية الامازيغية بكل من امتغرن و مكناس كما تعلن للرأي العام الوطني و الدولي استعدادها التام على مواصلة النضال إلى غاية الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين حتى ولو
تطلب الأمر مزيدا من التضحيات والاعتقالات ولما لا الاستشهاد. مكناس يوم 26/10/2007
jeudi 25 octobre 2007
الأمازيغية أو الطريق نحو النصر الوجودي
الحرية و الكرامة و الديموقراطية نضال متواصل من أجل غد أفضل
أن تكون أمازيغيا يعني أن تكون حراإن هويتي في شراييني فإن حاولتم اجتثاثها فالموت أهون عندي
مرسلة بواسطة thirelli في 12:13 م 0 التعليقات روابط هذه الرسالة
الاشتراك في: الرسائل (Atom)
أرشيف المدونة الإلكترونية
▼ 2007 (4)
▼ أكتوبر (4)
الأمازيغية أو الطريق نحو النصر الوجودي
الحرية و الكرامة و الديموقراطية نضال متواصل من أجل...
من انا
thirelli عرض الوضع الكامل الخاص بي
araghi i thawmat iwaddaren dheg munas
azul dh amaghnas
thughensa asneg dsaas
abridh n thiralli ihattath u3assas
uzren xes idhamman n wattas imardas
Inscription à :
Articles (Atom)