vendredi 26 juin 2009

الحركة الثقافية الامازيغية / - امكناس *** بيان الذكرى 11 لاغتيال معتوب لونيس

بحلول يوم 25/06/2009 تخلد الحركة الثقافية الامازيغية بامكناس وكافة المواقع الجامعية الذكرى 11 لاستشهاد معتوب لونيس احد رموز القضية الامازيغية الذي عرف بنضاله المستميت من اجل القضية الامازيغية موظفا قيثارته وأشعاره التي تجمع بين الفن والسياسة سعيا منه إلى استنهاض وعي الشعب الامازيغي من اجل مواجهة ديكتاتورية وعنصرية الأنظمة العروبية القائمة بأرض تمازغا
تميزت المسيرة النضالية لمعتوب لونيس بمجموعة من الأحداث التي كان لها اثر كبير في تجدر وعيه بالقضية الامازيغية بداية باكتشافه وجود شعب تجمعه به لغة وثقافة واحدة رافضا بدلك تفريق الشعب الامازيغي مما دفع به إلى الانسحاب من الخدمة العسكرية , ليتفرغ بعدها إلى معانقة هموم الشعب الامازيغي . الشيء الذي لم يرق أعداء القضية الامازيغية الدين حاولوا إسكات هدا الصوت الحر بشتى الوسائل , من محاولة اغتياله سنة 1988 مرورا باختطافه من طرف الجماعة الإسلامية المسلحة (G.I.A) سنة 1994 إلى اغتياله سنة 1998. وبدلك يسجل معتوب اسمه بدمائه في ذاكرة الشعب الامازيغي
واد نستحضر هده الذكرى لا يفوتنا أن نحي كل من صار على درب الشهيد معتوب لونيس دفاعا عن حرية وكرامة الشعب الامازيغي وضدا على التعريب والتهجير والاعتقال والتقتيل إلى غير دلك من الأساليب الممنهجة لمحو كل ما له صلة بالحضارة والوجود الامازيغي
بناءا على ماسبق نعلن للرأي العام الوطني والدولي ما يلي : إدانتنا ل
: - كل سياسة الإقصاء والتهميش والتقتيل التي يتعرض لها الشعب الامازيغي على أرضه
- استمرار اعتقال مناضلي القضية الامازيغية بسجون المخزن العروبي بالمغرب والتماطل في الإفراج عنهم
- المنع التعسفي للأنشطة الثقافية لتنسيقيات الحركة الثقافية الامازيغية والحركة التلاميدية الامازيغية
- المنع التعسفي الذي طال ندوة لتوقيع كتاب : "الكتاب الأسود " الذي يعتبر رسالة موجهة من سعيد سيفاو المحروق إلى الديكتاتور القدافي
تضامننا مع
: - المعتقلين السياسيين للقضية الامازيغية وعائلاتهم . - عائلة معتوب لونيس وكل ضحايا بطش النظام العروبي بالجزائر . - الشعب الطوارقي الامازيغي (ايموهاغ) جراء ما يعانيه من إبادة وتقتيل . - امازيغ ليبيا في محنتهم مع ديكتاتورية القدافي. دعوتنا :
- كل الضمائر الحية والديمقراطية وكل الهيئات الحقوقية للحضور يوم 01/07/2009 لمساندة المعتقلين السياسيين للقضية الامازيغية
- كل الفعاليات الامازيغية إلى المزيد من الصمود ورص الصفوف من اجل انتزاع كافة المطالب العادلة والمشروعة للشعب الامازيغي
عاشت الحركة الثقافية الامازيغية صامدة ومناضلة امكناس في : 25/01/2007

dimanche 21 juin 2009

جمعية أوماس و مهرجان أمازيغ 2009

كانت ساكنة أنفرس يوم السبت الماضي مع موعد هام والمتمثل في مهرجان أمازيغ في دورته الأولى الذي احتضنته قاعة وساحة coninkplein Permeke المهرجان الذي نضمته جمعية UMAS بتنسيق مع بلدية أنفرس وبتعاون مع مجموعة من الإطارات الأخرى ك S.O.S وقد كان هذا المهرجان فرصة كبيرة لأمازيغ أنفرس وبلجيكا بشكل عام من أجل تبادل الرؤى حول واقع ومستقبل الأمازيغية ومدى مساهمة هذا المكون الثقافي في إغناء التعايش الذي تعيشه مدينة أنفرس على اعتبار أن الأمازيغ يشكلون نسبة جد مهمة من ساكنة هذه المدينة كما كان هذا الحدث مناسبة للإلتقاء بالثقافات الأخرى. البداية كانت مع الندوة الفكرية المعنونة" بكيفية الحفاظ على الهوية الثقافية في ظل العولمة" والتي أطرها كل من الكاتب عزيز أينان وممثل البلدية الذي أوضح وجهة نظر البلدية للتعددية والتعايش حيث أكد على ضرورة تمكن المواطن من الإزدواجية اللغوية كحد أدنى لتحقيق التعايش المنشود ويتعلق الأمر باللغة الأم واللغة الهولاندية. كما عرفت هذه الندوة مشاركة فاعلين أخرين من الثقافات الأخرى
بعد ذلك أعطيت الكلمة للحضور للإدلاء باقتراحاتهم وأفكارهم حيث أكدوا جميعا على أهمية الموضوع وضرورة إعطائه مايستحق من أهمية خصوصا في المرحلة الراهنة
الفترة المسائية كانت مخصصة لفرقة الفنانة الصاعدة فطوم وفرقة تيذرين والتي تفاعل الجمهور بشكل كبير مع أغانيهما الهادفة وتجدر الإشارة إلى أن المهرجان عرف تغطية إعلامية من أمازيغ تب وقناة أتب البلجيكية وحضور ممثلين عن مجموعة من الإطارات الثقافية والجمعوية الفاعلة على مستوى أنفرس كما عرف هذا المهرجان على مدار يوم كامل عرض لمجموعة من اللوحات التشكيلية للفنان عبد السلام وعدد من اللوحات الكاريكاتورية وكذلك معرض الكتاب الأمازيغي وكان فرصة أخرى للتعريف بمميزات الأكلة المغربية
UMAS

Livre noir de Kaddafi‏ المغرب يمنع ندوة صحفية بالرباط حول الكتاب الأسود ضد القدافي

تفاجأنا، نحن الفعاليات الأمازيغية الملتئمة بالرباط، مساء يوم 18 يونيو 2009، بتطويق مختلف الأجهزة الأمنية( السرية والعلنية) لنادي الصحافة، حيث كان من المزمع تقديم" الكتاب الأسود" لشهيد الحركة الأمازيغية الليبية، سعيد سيفاو المحروق، في الذكرى الخامسة عشرة لاستشهاده. وكانت في صبيحة ذلك اليوم، قد اتصلت سلطات ولاية الرباط بمسؤولي النادي وأشعرتهم، أنه بتعليمات عليا، تقرر منع النشاط والذي، حسب زعمهم، يشكل تهديدا للمصالح العليا للوطن(كذا). وأمام هذا المنع الشاد، نعلن للرأي العام الوطني والدولي ما يلي: إدانتنا ل
: - ترهيب الفعاليات الأمازيغية في تجمعاتهم وأنشطتهم. - التضييق على حرية التعبير والتجمع، مما يعد تدخلا سافرا في الشؤون الداخلية للبلاد ومسا لسيادتها الوطنية.
تضامننا مع:
الحركة الأمازيغية الليبية ضد ديكتاتورية معمر القدافي. -الصحف المغربية الثلاث(الجريدة الأولى، المساء، الأحداث المغربية)، في محنتهم تجاه ديكتاتورية معمر القدافي.
مطالبتنا ب
: - إطلاق سراح المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية ومختلف سجناء الرأي والتعبير في المنطقة. - جميع مكونات الحركة الأمازيغية لتعبئة طاقاتها النضالية لمواجهة المشروع الإيديولوجي لمعمر القدافي القاضي بوأد الوجود الأمازيغي في المنطقة. دعوتنا التنظيمات الحقوقية والجمعوية والمنتظم الدولي والمحكمة الجنائية الدولية، نظرا لما ارتكبه من جرائم التقتيل والإبادة في حق الشعب الليبي خاصة ومواطني الشعوب الأخرى عامة، دعوتنا إياها إلى استصدار مذكرة توقيف دولية في حق معمر القدافي ومعاونيه. وإننا لسائرون في درب الشهيد سعيد سيفاو المحروق
Communiqué Nous activistes amazighs, réunis à Rabat, l’après-midi du 18 juin 2009, sommes surpris par l’encerclement du Club de la presse par les différentes forces de sécurités, au moment où allait avoir lieu la présentation du « Livre noir » (Al Kitab Al Aswad) du martyre du Mouvement amazigh libyen, Said Sifaw El Mehroug, à l’occasion du quinzième anniversaire du décès de ce dernier. Pendant la matinée, les autorités de la Wilaya de Rabat ont pris contact avec les responsables du Club pour les informer que, sur hautes instructions(sic), il a été décidé d’interdire l’activité qui, ont-elles prétendu, constitue une menace pour les intérêts suprêmes du pays(sic) !!!. Et face à cette interdiction arbitraire, nous déclarons à l’opinion publique nationale et internationale ce qui suit : Notre dénonciation : De l’intimidation des activistes amazighs lors de leurs réunions et activités ; Le harcèlement de la liberté d’expression et de réunion, ce qui témoigne d’une immixtion dans les affaires internes du pays et une atteinte à sa souveraineté nationale ; Notre solidarité avec: Le Mouvement amazigh libyen contre la dictature de Moamar Kadhafi ; Les trois organes de presse (Al Jarida Al Oula, Al Masse et Al Ahdath Al Maghribiya) dans leur calvaire contre la dictature de Moamar Kadhafi ; Notre revendication pour : La libération des détenus politiques amazighs et de tous les prisonniers d’opinion et d’expression dans toute la région ; La mobilisation, par les composantes du mouvement amazigh, de leurs énergies pour contrecarrer le projet idéologique de Moamar Kadhafi visant l’éradication de la présence amazigh dans la région ; Un appel aux organisations associatives et de droit ainsi qu’à la communauté internationale et la Cour Pénale Internationale pour l’émission d’un mandat d’arrêt international à l’encontre de Moamar Kadhafi et ses collaborateurs, pour les crimes qu’il a commis et les liquidations dont le peuple libyen particulièrement, et d’autres peuples, sont victimes. Et nous continuerons sur le chemin tracé par le martyre Saïd Sifaw El Mehroug.
Activistes du Mouvements amazigh
Rabat

تنسيقية محمد خير الدين لقبائل ادرار / دعوة إلى وقفة احتجاجية

استمرارا لأشكالها النضالية, وسيرا على درب شهداء القضية الامازيغية, ووفاءا لشعار "تمازيغت تمازيرت", تدعو تنسيقية محمد خير الدين لقبائل ادرار كافة الفعاليات والإطارات الامازيغية إلى الحضور بكثافة إلى الوقفة الاحتجاجية المزمع تنظيمها بمركز سوق تيغيرت (امجاض) يوم 17/07/2009 على الساعة الثانية و النصف زوالا 14:30 ضدا على السياسة الممنهجة من طرف المخزن (نزع الأراضي, الاعتقال السياسي, نهب ثروات المنطقة, غلاء المعيشة...)

عاشت تنسيقية محمد خير الدين لقبائل ادرار صامدة ومناضلة

Or illi imal igh orilli wakal d wawal

dimanche 14 juin 2009

التنسيقية الوطنية للحركة الثقافية الأمازيغية تندد بالعنف الممارس في حق موقع وجدة و تجدد دعوتها الى كل مكونات الحركة الطلابية لتوقيع ميثاق شرف ضد العنف

تحية المجد و الخلود إلى شهداء المقاومة المسلحة ,أعضاء جيش التحرير و كذا شهداء القضية العادلة و المشروعة القضية الأمازيغية,و على رأسهم الثائر الحر معتوب لونس.تحية النضال و الصمود إلى معتقلينا السياسيين القابعين في سجون العار في كل من سجن أمكناس و إمتغرن وورززات
وعيا منا بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا من داخل الجامعة المغربية ,وكذا بمخططات النظام المخزني العروبي الهادف إلى عسكرة الجامعة وخوصصتها. خصوصا بعد اعتراف النظام المخزني نفسه بفشل " الميثاق الوطني للتربية و التكوين " و تبنية لما يسمى " بالمخطط الإستعجالي لإنقاذ التعليم ". فقد أضحت نيته في اجتثاث الحركة الثقافية الأمازيغية باعتبارها السد المنيع والمكون الوحيد المدافع عن القضية الأمازيغية و مصالح الطالب المغربي داخل الجامعة واضحة من خلال تسخيره لأياديه الخفية المتسترة وراء قناع "النضال" ؛ أحداث إمتغرن, أمكناس, أكادير, تازة 2007
أبى هذا الأخير إلا أن يجدد موعده مع الحركة الثقافية الأمازيغية موقع وجدة بمحاولة جرها إلى مستنقع العنف بتسخيره لأشباه مناضلين محسوبين على ما يسمى( بالكراس) بعد اقتحامهم الحي الجامعي يوم 25/05/2009 وهم في حالة غير طبيعية و إقدامهم على سب
وشتم مناضلي و مناضلات الحركة الثقافية الأمازيغية بألفاظ نابية و البصق عليهم
وإذ نحمل المسؤولية للنظام المخزني و( الكراس ) في الأحداث التي عرفتها جامعة محمد الأول. كما نؤكد على عدم مسؤولية الحركة الثقاقية الأمازيغية في حالة العنف الذي تتواجد فيه مكونات أوطم. من خلال ما سبق نندد بتلك السلوكات المشبوهة و الغريبة عن الحركة الطلابية, كما نؤكد استعدادنا للدفاع عن إطار الحركة الثقافية الأمازيغية و تحصين مناضلاته ومناضليه ضد كل من سولت له نفسه أن يتطاول عليه بإعطاء الغالي والنفيس من أجله مهما كلفنا الأمر. تنديدنا لـ : -العنف المادي والرمزي من داخل الجامعة -العنف الممارس في حق موقع وجدة مطالبتنا : -إطلاق سراح معتقلينا السياسيين دون قيد أو شرط دعوتنا : - كل المكونات لتوقيع ميثاق شرف ضد العنف و الإقصاء - كل المناضلين والإطارات الديمقراطية إلى مساندة معتقلينا السياسيين - تسييد قيم التعدد والاختلاف من داخل الجامعة وفي الأخير نعلن عزمنا على مواصلة النضال إلى غاية إطلاق سراح مناضلينا وتحرير الشعب الأمازيغي. عن التنسيقية الوطنية MCA عاشت UNEM عاش

وقفة احتجاجية لفروع التنسيق الإقليمي بالحسيمة لـ ANDCM يوم مهزلة الإنتخابات 12 يونيو 2009

في إطار الشطر الثالث من المعركة المفتوحة التي تنظمها فروع التنسيق الإقليمي بالحسيمة للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب نفذت هذه الأخيرة الشكل النضالي الأخير من هذا الشطر و الذي كان من المقرر أن يكون على شكل مسيرة شعبية تنطلق من مدخل مدينة الحسيمة باتجاه ولاية جهة تازة الحسيمة تاونات إلا انه ونظرا لمجموعة من المستجدات التيتوصلت بها السكرتارية الإقليمية من طرف المسؤوليين الإقليميين و المتمثلة في دعوة السكرتارية الإقليمية إلى جلسة حوار تم تحول المسيرة إلى وقفة بالشارع العام و التي عرفت إنزال مكثف لقوى القمع من مختلف الأصناف السرية منها و العلنية وقد رفع المعطلين شعارات تندد بسياسة الدولة في ميدان الشغل و كذلك شعارات تدين الحصار المفروض على الجمعية الوطنية على المستوى الإقليمي والوطني
وفي الأخير ألقى الكاتب العام للسكرتارية الإقليمية كلمة أشار فيها إلى أن المعركة الإقليمية مازالت مستمرة إلى حين تحقيق مطالب الجمعية كما توعد بتصعيد غير مسبوق في الأشكال النضالية في حالة عدم تنفيذ الوعود الممنوحة و كذلك في حالة إذا كان الحوار المقبل فارغ المحتوى
عن لجنة الإعلام و التواصل

جمعية أميك أمازيغ وجمعية السلام تخلدان ذكرى استشهاد بطل الريف الأول الشريف محمد أمزيان

بمدينة مانييو نواحي برشلونة نظمت جمعية أميك أمازيغ وجمعية السلام يوما ثقافيا لتخليد ذكرى استشهاد بطل الريف الأول الشريف محمد أمزيان وذلك يوم الأحد 7 يونيو 2009 بالمركز الثقافي لمدينة مانييو
كانت فقرات هذا اليوم على الشكل التالي
: ـ عرض أشرطة فيديو حول المقاومة الريفية ـ محاضرة حول تاريخ مقاومة الشهيد محمد أمزيان من تأطير :السيد محمد انعيسى وقام بالترجمة الى اللغة الكاطالانية السيد عبد الغني الملغي ـ توزيع الجوائز للفرق الفائزة بدوري الشهيد محمد أمزيان الذي كانت جمعية أميك أمازيغ قد نظمته قبل أيام. تخلل هذا النشاط معرضا لصور من الريف الى جانب حفلة شاي للحضور النشاط عرف حضورا متميزا
عن الكتابة العامة لجمعية أميك أمازيغ

THE RIF: Things Should be so Transparent

The Rif, the land of heroes, civilization and much more to say, has turned to a stage on which some actors perform their strange outlandish skills. Indeed, one would wonder how those politicians make work their projects. The majority of people in RIF, as in many parts of Morocco, lead to a very harsh life as a result of the deliberated marginalization of the Jackobian policy. The latter has always aimed at excluding and eradicating all what is known as diversity, which is deeply rooted in the Moroccan social imaginary. What is more is that this policy's goal is to assault, embrace and then at the end to ravish all this richness which, we normally, should be proud of. With the beginning of 1950, the rifians have not given any chance to take part in the process of developing their region. Furthermore, the central regime has turned a deaf ear to the RIF's citizens and they have not taken into consideration their contribution in the independence of Morocco. In fact, the blood which blew out of the veins of the rifians has been utterly forgotten. It's a complete shame not to give honor to these giants people who led a fierce resistance against the imperial colonialism for the sake of this beloved country. It's only recently that the central regime has, to some extent, changed their old policy and seemed to be flexible in tackling RIF's issues. This attempt is probably meant to hurdle the crucial cause which is concrete and fair reconciliation. Obviously the regime has failed to get rid of the gross violations committed in the past. Undoubtedly, to reconcile with RIF, the regime should candidly take into account the following claims: Reconsider the fundamental role of the rifians' resistance against imperialism. Fair treatment of the violations committed in the past. Implement good governance in the RIF region. Recognition of Amazigh identity and culture. Official recognition of Amazigh language. The above mentioned claims, in addition to many others like sustainable development are the most tough challenges that the Moroccan regime faces today. Unless the regime has a frank intention to put an end to all sorts of marginalization and inequality, it is impossible to talk about any kind of development and democracy. To sum up all what we have stated above, it is incumbent upon us; citizens, media, civil society and political actors to work hand in hand so we can change the situation for the better and bring prosperity to the RIF community. This, of course, will never come all of sudden, but it requires perseverance, struggle and most of all confidence.
Sabri EL HAMMAOUI & Kamal BALIDO

العدد الجديد من العالم الامازيغي في الاكشاك

تجدون في الأكشاك العدد الجديد 109، من جريدتكم "العالم الأمازيغي" لشهر يونيو، ويتضمن العدد ملفا كاملا حول إعلان الأمم المتحدة لحقوق الشعوب الأصلية ، والنص الكامل لإعلان المنتدى الدائم للشعوب الأصلية والذي تقدم به الكونكريس العالمي الأمازيغي بمدينة نيويورك والذي أقيم من 18 إلى 24من الشهر المنصرم ، هذا ويقدم العدد حوارا مطولا مع الخبير الدولي في مجال حقوق الإنسان بالأمم المتحدة الأستاذ "حسن اد بلقاسم" يتضمن تصريحاته حول الموضوع
ويشتمل العدد بجانب ذلك مجموعة من المقالات والأخبار حول آخر المستجدات التي تحرك الساحة الأمازيغية، وتجدون كذلك حوارات متنوعة مع كل من الطوارقي "عثمان اك عثمان" والحقوقي الأمازيغي الليبي "بن ساسي سالم" وحوارا مع "عبد السلام بوطيب" رئيس مركز الذاكرة المشتركة، وحوارين فنيين مع كل من الفنانتين "كلثوم ورتان" والفنانة "تامايورت"
كما تجدون في العدد المزيد من دروس وقواعد تيفيناغ بالصور والنماذج لتسهيل تعلمها
وتثير الصفحات بالفرنسية مواضيع وأخبار أمازيغية آنية، عن مختلف الملتقيات والجمعيات الأمازيغية وطنيا ودوليا إضافة إلى مقالات غنية ومتنوعة

dimanche 7 juin 2009

الأمازيغية والسلطة / رشيد الحاحي ينتقد إستراتيجية الهيمنة

صدر هذا الأسبوع كتاب جديد للأستاذ الباحث رشيد الحاحي تحت عنوان: "الأمازيغية والسلطة، نقد إستراتيجية الهيمنة"، وذلك عن منشورات وجهة نظر الرائدة التي يديرها المناضل والباحث المغربي عبد اللطيف حسني. يتضمن الكتاب ستة فصول تتناول تحليل السلطة الثقافية ونقد الخطاب الفكري بالمغرب في علاقته بالأمازيغية، واللغة والسلطة والصراع الرمزي، ومستقبل الأمازيغية بعد تأسيس المعهد الملكي، وكذا أسئلة الشأن العام. والكتاب عبارة عن قراءة نقدية في الاختيارات التي اعتمدتها الدولة المغربية وبعض الأطراف السياسية والاجتماعية الأخرى في سن وتدبير السياسة الثقافية والهوياتية والاجتماعية منذ بداية القرن العشرين، وما آل إليه ذلك من وضع مختل همشت فيه الأمازيغية لتحتل وضعية دونية في الحياة الثقافية والفضاء الاجتماعي الوطني. وقد حلل الكاتب علاقات السلطة وإستراتيجية الهيمنة التي اعتمدت في تشكيل تمثلات المواطنين ومواقفهم السلوكية والإيديولوجية، وإفراز الوضع المتأزم الذي ما لبتت تعاني منه هذه اللغة والثقافة والشرائح الاجتماعية المنتمية إليها،موظفا مقولات ومفاهيم من الفكر الحديث،خاصة كتابات مشيل فوكو وجيل دولوز وبيير بورديو وجلبير دوران. "فقد كانت السلطة السياسية ذكية في اختيار كيفية بسط هيمنتها من خلال التوظيف الفعال للأجهزة الإيديولوجية للدولة ، والتحكم في إنتاج الأفكار والاعتقادات والمتمثلات والقيم...، حتى أنها لم تلتجئ إلى العنف المباشر في موضوع إقصاء الأمازيغية وإخضاع الأمازيغ إلا في حالات معدودة ، لأنها وعت جيدا أن الوجود الأمازيغي هو متجدر ومنتشر ودو مشروعية لا تقاوم ، على المستوى التاريخي والاجتماعي والإنسي، مما يستحيل معه إقصاءه القمعي والمادي، حيث الرهان على خيار الهيمنة الثقافية والرمزية عبر إيديولوجية تحريفية، راهنت على الزمن لتفعل فعلها في البشر عبر مسلسل يفلت من أيديهم"ص 6/7. وقد اعتبر الكاتب إقصاء الأمازيغية نتيجة ومفعولا لاختيارات وأدوات وفاعلين عديدين ، يحتل المثقف والخطاب الفكري نصيبهما فيها، إما دعما وتنظيرا وتبريرا، أو سكوتا وتواطؤا. وهذا ما قاده إلى إجراء حوار نقدي رصين وممتع مع بعض المفكرين المغاربة في علاقتهم بالأمازيغية وأبعادها الهوياتية والثقافية الوطنية. فتناول أطروحة الدكتور عابد الجابري متسائلا عن "محل المغربي من العربي في نقد العقل العربي"،كما تناول سؤال التعدد والاختلاف عند الراحل عبد الكبير الخطيبي ،وطارح الدكتور عبد الله العروي انطلاقا من موقفه من الثقافة الشعبية،إضافة إلى حوار هادئ مع بنسالم حميش ومواقفه السجالية من خطاب الحركة الامازيغية ،إضافة إلى قراءة في كتابات أحمد بوكوس. وقد تناول الكتاب أيضا في أحد فصوله سؤال مستقبل الأمازيغية بين ايديولوجية الإدماج ويوتوبيا الانغلاق، منتقدا سياق تأسيس المعهد المكي للثقافة الامازيغية والأخطاء التي أدخلت الخطاب الاحتجاجي الأمازيغي في متاهة الانقسام والعماء الإدماجي حيث خلص الكاتب إلى ضرورة "تقوية الموقع الاحتجاجي والإنتاجي والتفاوضي للصوت الأمازيغي، وذلك بتفعيل مسارات عمله النضالي والثقافي والعلمي بشكل تكاملي، وبتطوير كفاءته وإمكانه الاستراتيجي في تأزيم اختلالات ورهانات النظام السياسي وفرقائه في علاقتهم بالامازيغية" ص 202. وبعد أن انتقد الأستاذ رشيد الحاحي موضوع إدماج الأمازيغية في منظومة التربية والتكوين،وما يعتريه من تردد ولامبالاة، وتناول إدماجها في الحياة الثقافية والفضاء الإعلامي، قدم تصوره لأفق المصالحة الممكن والكفيل بإعادة الاعتبار للامازيغية وتبوئيها مكانتها العادلة في مغرب المستقبل، فدعا إلى تعاقد وطني حول الأمازيغية يبدأ بتقديم الدولة لاعتذار عن إبادتها الثقافية للأمازيغية والتنصيص على رسمية اللغة الأمازيغية وتغيير الفقرات التي تتنافى وأمازيغية المغرب في الدستور المرتقب. يشار أيضا بان وجهة نظر أصدرت العدد41/42 من مجلتها المحكمة خصصت ملفه للتاريخ المزور، ومن بين مواد هذا العدد القيم دراسة للأستاذ رشيد الحاحي حول الامازيغ وتاريخ المغرب فضح خلالها العديد من المغالطات والأساطير التي يؤسس عليها التاريخ الرسمي روايته ،حيث كتب" إن تاريخ المغرب لم يبدأ مع مجئ إدريس الأول، ولا مع بناء فاس أو سقوط الأندلس، ولا حتى مع نزول الفينيقيين على سواحل تامازغا. و كل التواريخ والمعلومات التي يقدمها التاريخ الرسمي، وتحفل بها كراسات التاريخ المدرسي، وحفظها المغاربة عن ظهر قلب، فهي تهم تاريخ السلطة والحكام والعائلات والسلالات التي تعاقبت على ارض مراكش[1]. أما تاريخ الإنسان الذي سكن هذه الأرض، ووجوده الاجتماعي والسياسي وتنظيماته المحلية، وسجل انتصاراته وإخفاقاته وانجازاته ومقاوماته ...، فيظل منحصرا بين صفحات بعض الكتابات والأبحاث النادرة، ولم يجد بعد طريقه إلى الرواية التاريخية الوطنية وإلى الفصول والكراسات التعليمية".

mardi 2 juin 2009

الحركة الثقافية الأمازيغية ** بموقع وجدة / بيان توضيحي

أدخلت الحركة الطلابية بموقع وجدة في دوامة من العنف منذ مدة ليست بالقصيرة، أحدثت بالحرم الجامعي والحي خاصة حالة من الرعب وعدم الإستقرار في صفوف الطلبة وهو ما أثر سلبــــا على مستقبـــــل و مصلحة الجماهير الطلابية، خاصة أن الفترة هي فترة الإعداد للإمتحانات، وفي ظل هذه الوضعية حاولت الحركة الثقافية الأمازيغية الوقوف إلى جانب الجماهير الطلابية وذلك لحمايتها وتقديم المساعدة للطلبة المتضررين، سواء بالحي الجامعي أو خارجه، كما دعت MCA خلال حلقياتها جميع مكونات الحركة الطلابية إلى الوعي بالمرحلة وضرورة نبذ العنف داخل الساحة الجامعية وتوقيع ميثاق شرف ضد العنف و الإقصاء بين جميع مكونات أوطم، هذا الميثاق ظلت تنادي إليه الحركة الثقافية الأمازيغية منذ سنة 1999، استطاعت أن توقعه جماهيريا سنة 2005 مع تيار )الكراس (،غير أن هذا الأخير سرعان ما بادر إلى خرق هذا الميثاق وذلك بعدم الإلتزام بجل بنوده. وفي ظل هذه الوضعية الإستثنائية للحركة الطلابية حاول ثلاثة عناصر محسوبين على تيار )الكراس ( خندقة الحركة الثقافية الأمازيغية في هذه الدوامة واستدراجها إلى قائمة المكونات الطلابية المتواجدة في حالة مواجهة مادية أفقية مع بعضها البعض، وذلك بعد دخولهم يوم الإثنين 25 ماي 2009 إلى الحي الجامعي في حالة سكر علني، وبدأوا في سب مناضلي ومتعاطفي الحركة الثقافية الأمازيغية بكلام يخدش الحياء، وقد وصل الأمر إلى حد البصق على أحد مناضلي MCA ، في محاولة واضحة لاستدراج الحركة إلى العنف ، وبحكم طبيعة تنظيم الحركة الثقافية الأمازيغية الذي يتبنى حماية جميع مناضلاته ومناضليه ومتعاطفاته ومتعاطفيه وكل الجماهير الطلابية، فقد اضطر مناضلوا MCA إلى التدخل وإخراج هؤلاء العناصر الثلاثة المشبوهة خارج الحرم الجامعي، إلا أن تيار )الكراس ( قام بحمايتهم وهو ما أدى إلى تصادم مباشر بين المكونين خارج أسوار الجامعة، إنتهى بتدخل أجهزة القمع المخزني التي طاردت مناضلينا بحي الأندلس باتجاه الحرم الجامعي، إلا أن مسؤولية مناضلينا الأخلاقية جعلتنا نتجه نحو الغابة بدل الحرم الجامعي، قصد تفويت الفرصة على الأجهزة القمعية للنظام المخزني اقتحام الحرم الجامعي، مما جعلنا في ورطة المطاردات البوليسية طيلة يوم من الزمن. أمام هذا الوضع حاولت مجموعة من الجماهير الطلابية تشكيل لجنة للحوار بين المكونين قصد حل المشاكل بين الطرفين عن طريق الحوار بدل العنف وقد استجابت الحركة الثقافية الأمازيغية لرغبة الجماهير الطلابية ودخلت في حوار مسؤول مع تيار )الكراس (بحضور اللجنة، إلا أن هؤلاء اللامسؤولين (الكراس) خرقوا أخلاقية الحوار المسؤول و بادروا إلى توضيح مغلوط بالحي الجامعي تضمن مجموعة من المغالطات من قبيل أن MCA هم من بادروا إلى العنف، MCA قامت بضرب أحد الكراس ... و الحال أن جميع المصابين في صفوف تيار )الكراس ( قد أصيبوا أثناء الإصطدام المباشر بحي -بلمرح- وكذا -الأندلس- ووعيا منها بأن هذه الحالة المزرية التي تعيشها الجامعة المغربية عامة وجامعة محمد الأول خاصة فإن الحركة الثقافية الأمازيغية تؤكد على عدم مسؤوليتها حول ما يقع بالحرم الجامعي بموقع وجدة، الذي توجد جميع مكوناته السياسية في حالة مواجهة مادية مع بعضها البعض، وأننا نحمل المسؤولية إلى النظام المخزني الذي أضحت خطته واضحة لعسكرة الحرم الجامعي بوجدة. بناءا على ما سبق نعلن للرأي العام الطلابي و الوطني والدولي مايلي:
تأكيدنا على
: _ أن الحركة الثقافية الأمازيغية لا تتحمل مسؤولية أي عنف داخل الساحة الجامعية. _ نحمل المسؤولية الكاملة في هذه الأحداث للنظام المخزني ولتيار )الكراس (، الذي قام بحماية العناصر الثلاثة التي خرقت أعراف الحي الجامعي بموقع وجدة. _ استعدادنا للوقوف إلى جانب الجماهير الطلابية في هذه المحنة. _ دعوتنا جميع مكونات أوطم إلى توقيع ميثاق شرف ضد العنف و الإقصاء وذلك بعد نقاش جماهيري حوله. _ استعدادنا لتحصين الحي الجامعي من كل العناصر التي تحاول خلق البلبلة وسط الحركة الطلابية.
عاشت MCA عاش UNEM

Rapport des activités -MCA -Méknes تقرير الأيام الثقافية للحركة الثقافية الامازيغية

نظمت الحركة الثقافية الامازيغية موقع امكناس أياما ثقافية إشعاعية ودلك من الاثنين 18/05/2009 إلى يوم 22/05/2009 بمختلف كليات امكناس ودلك تحت شعار " الوعي بمرحلة الاعتقال السياسي تجسيد لفعل التحرر " حيث تخللتها مجموعة من الحلقيات الفكرية والرواق والملصقات والأشرطة السمعية والبصرية الامازيغية الملتزمة حيث عرفت الأيام إقبالا جماهيريا كثيفا
وكانت البداية بكلية الحقوق ودلك يوم الاثنين 18/05/2009 واليوم الثاني كانت الجماهير الطلابية في الموعد مع ندوة فكرية من تاطير الطالبين الباحثين الحسين شنوان وخالد العمري ودلك تحت عنوان " الحركة الثقافية الامازيغية أي بديل " حيث تطرق كلاهما إلى الإجابة التي أعطتها الحركة الثقافية الامازيغية إلى الفعل النضالي الامازيغي خارج أسوار الجامعة ودلك بفضل التنسيقيات التي تعتبر الامتداد الفكري للحركة الثقافية الامازيغية خارج الجامعة .أما اليوم الثالث فعرف تظاهرة احتجاجية سلمية أمام محكمة "الاستئناف " والتي دعت إليها التنسيقية الوطنية , تضامنا مع المعتقلين السياسيين للقضية الامازيغية حيث تم تأجيل تاريخ الجلسة إلى 01/07/2009
أما يوم الخميس 21/05/2009 بكلية العلوم فعرف بالمساء محاضرة من تاطير الاستاد الباحث ومناضل الحركة الثقافية الامازيغية موقع امكناس سابقا لحسن زروال تحت عنوان " خلفيات الاعتقال السياسي وإستراتيجية ايمازيغن نحو التحرر " حيث تحدث عن مختلف الجوانب في محاكمة المعتقلين السياسيين للقضية الامازيغية
واختتمت الأيام بأمسية فنية ملتزمة ودلك يوم الجمعة 22/05/2009 بكلية العلوم وعرفت حضور مجموعة من الفرق الامازيغية ذات الصيت النضالي الموسيقي الملتزم , ومجموعة من المسرحيات والدواوين الشعرية لمجموعة من المناضلين وكدا الاستادة مليكة مزان وتخللت الأيام عرض اللوحات الفنية للفنان التشكيلي والمناضل محند سعيدي
الحركة الثقافية الامازيغية امكناس في 25/05/2009

Déclaration du Caucus amazigh Instance Permanente des Nations Unies pour les Peuples Autochtones

La délégation amazighe participant à la huitième session de l’Instance Permanente des Nations Unies, s’est réunie au siège des NU à New-York. Après avoir passé en revue la situation des droits du peuple amazigh, constate : Au Maroc Après quelques actions en faveur de la reconnaissance de l’identité Amazighe depuis 2002 , le mouvement Amazigh constate un double langage d’application des engagements du gouvernement Marocain au niveau du renforcement de la langue Amazighe dans la vie publique et l’introduction de Tamazight dans L’éducation et les média. L’expropriation et la spoliation des terres des Amazighs se poursuivent sans relâche, poussant les paysans Amazighs à la pauvreté et à l’exil. L’interdiction des prénoms Amazighs se poursuit malgré l’engagement du gouvernement Marocain devant les instances onusiennes de remédier à la situation. Le Mouvement Culturel Amazigh au Maroc dénonce l’arrestation des militants Amazighs (Boumalen n dades, les étudiants de Meknès ,Agadir, Errachadia, Imi-n-tanut, et les militants assistants au festival musical de Rabat) et la dissolution du Parti Politique Amazigh. En Algérie La constitution du Haut Commissariat Amazighe (HCA), et la reconnaissance de la langue Amazighe dans la constitution comme langue nationale ont été des actions positives entreprise par le gouvernement Algérien mais relèvent du passé et nécessitent une redynamisation. La politique de l’arabisation idéologique risque d’éradiquer l’identité Amazighe si une promotion agressive de la culture Amazighe n’est pas encouragée et entreprise. Tous les moyens politiques, administratifs et financiers de l’Etat ont l’air d’être massivement mobilisés pour le sabotage économique de la Kabylie, et la marginalisation de la région. Le Mouvement pour l’autonomie de la Kabylie n’est pas reconnu. Les autres régions Amazighes de l’Algérie vivent dans la même situation. Tous ces faits dévoilent un double standard adopte par le gouvernement Algérien dans sa politique vis a vis du développement de la Kabylie. Les violences policières du printemps noir 2001 ont fait 126 morts et des milliers de blessés dans la Kabylie sont restés dans l’impunité. En Libye, et en Tunisie l’existence du peuple Amazigh est simplement niée par ces régimes totalitaires. En pays Touareg notamment du Niger et du Mali, les discriminations et la marginalisation de ce peuple et le non respect des accords signés entre les Touaregs et les gouvernements de ces Etats, poussent régulièrement les Touaregs à se révolter pour dénoncer les injustices et les menaces à leur survie. Cette répression amène les populations Touarègues à se refugier à l’extérieur de leur pays d’origine. Par conséquent, nous recommandons à l’Instance Permanente de prendre action sur les points suivants : Mettre en ouvre et renforcer l’application de la déclaration pour les droits des peuples autochtones telle qu’elle a été adoptée par l’assemblée générale des Nations Unies. La reconnaissance constitutionnelle de la langue Amazighe comme langue officielle des Etats de Tamazgha (Afrique du Nord). Créer des institutions Amazighes nationales et régionales chargées de la formation, de la protection et de la promotion de l’identité et de la langue Amazighe, La généralisation d’une manière sérieuse et crédible de l’enseignement de la langue Amazighe et son intégration équitable dans les medias publics, L’autodétermination des régions Amazighes dans des systèmes fédéraux, garantissant au peuple Amazigh le droit du partage du pouvoir des richesses et des valeurs dans le respect de l’unité nationale et l’intégrité territoriale des Etats respectifs, Le droit a l’autonomie permettra aux régions qui le souhaitent des pays de Tamazgha de se réapproprier leur espace culturel, social et économique. Cela permettra de favoriser, par les échanges nécessaires, le rapprochement et le renforcement des liens entre les citoyens de Tamazgha en pensant et en vivant autrement leur unité nationale. Soutenir la volonté du peuple Canarien dans son projet de l’autodétermination. Organisations signataires : - L’International Touarègue (Bordeaux) - Association touarègue tidawt - Association TUNFA (Niger) - Amazigh Cultural Association in North America (ACAA). - Association Tin-Hinan ( Bourkina fasso) - Congres Mondial Amazigh (Paris) -Association ASIDD (Meknes, Maroc) - Organisation TAMAYNUT (Rabat Maroc) - Confédération des Associations Amazighes du sud marocain (Tamunt n Iffus) (Agadir Maroc) - Association Tawssna ( Achtouken –Ait Baha- Maroc) - Tamaynut-América, - Association des femmes de la Kabylie (Algérie). - Le Mouvement pour l’Autonomie pour la Kabylie . New-York, 26 Mai 2009