بعد النجاح الدي لقيته الدورة الأولى للملتقى التلاميدي للحركة الثقافية التلاميدية الأمازيغية بموقع بيوكـرى أشتوكن، و التي تهدف الى الرفع بالوعي الثقافي و نفض الغبار على الداكرة الأمازيغية، قررت الحركة الأمازيغية أن تعيد التظاهرة و تجعلها تقليدا سنويا، فبعد أن استحسن الجميع ميلاد فضاء ثقافي جديد "الرايس سعيد اشتوك"، و الدي احتضن العديد من التظاهرات الشئ الدي شجع الحركة التلاميدية للاستفادة من هدا المكتسب الثقافي، و ابان وضع طلب الترخيص بالاستغلال، يوم 5 ماي الجاري سيفاجئ مناظلوا الحركة بالتماطل في دراسة ملفهم مما ادى الى تأجيل النشاط بدريعة الظرفية غير الملائمة كما صرح بدلك الكاتب العام لبلدية بيوكـرى، و هنا يطرح السؤال نفسه لمادا تم الترخيص لاحدى الجمعيات بنفس المدينة في نفس الظرفية لاستغلال الفضاء داته، و ان دل هدا على شئ فانما يدل على أن العمل الثقافي اصبح رهينا بحسابات سياسوية ضيقة، و بهدا نعلن نحن مناظلوا الحركة التلاميدية الأمازيغية أن جهودنا لن تقف عند هدا الحد بل سنواصل النضال و التصعيد الى أن تتحقق مطالنا، كما نعلن للراي العام المحلي و الوطني:
مطالبتنا بـ
ـ :
-الاستجابة للمطالب العادلة و المشروعة للحركة التلاميدية الأمازيغية بالمنطقة.
-رفع أشكال الحيف و التهميش على مناطق أشتوكن أيت باها.
ادانتنا لـ
:
-التماطل في الاستجابة للمتطلبات المشروعة للحركات التلاميدية.
- التصرفات القامعة التي تسعى لاسكات صوت الأمازيغ اينما كانوا.
عاشت الحركات التلاميدية الأمازيغية بكل المواقع
صامدة و مقاومة
tamaziγt a tdder a trnu
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire