صدر للمناضل والصحفي الامازيغي، سعيد باجي، مؤلف جديد باللغة الأمازيغية، تحت عنوان الأمازيغ وليوطي الفرنسي. وقد أشرف الفنان التشكيلي الأمازيغي محند السعيدي على وضع الغلاف الخارجي وتصميم الكتاب، الذي يضم سبعة فصول ، كما ذيل بمجموعة من المراجع النادرة
المؤلف عبارة عن دراسة، استعرض فيها المؤلف أهم المحطات التاريخية، في عهد الإقامة العامة الفرنسية، التي عنيت بملف الأمازيغية، سواء في مجال القضاء، أو التعليم أو الإعلام، بدءا بمجموعة من الظهائر القانونية، مرورا بإدماج الأمازيغية بكوليج أزرو، عام 1927، وما شغله الإعلام ، من وظائف استعماراتية. الدراسة تناولت أهم أطوارالمسلسل الهادف إلى تكوين نخب مدنية وعسكرية بربرية، ونهج الإدارة الفرنسية لسياستها البربرية، تعتبر بحق مبادرة لصيانة الذاكرة وإحيائها، بشكل يمكن من الحفاظ على أن يظل الفنار وضاءا، وأن تستجمع شذرات هذا الموضوع، مع تناولها بالبحث والنقد، مع استقصاء كل ما يتعلق بوضعية الأمازيغية في ذالك العهد وتمحيص أخبارها وآثارها، مستعينا في ذلك بجموعة من المراجع، على قلتها، وكذا على بحث ميداني، انطلاقا من استجوابات وتصريحات حصل عليها المؤلف ممن عايشوا عهد الإقامة العامة الفرنسية
Yusad Yusad
Said bajji, Militants et Journaliste Amazigh, revient par un nouveau livre, intitulé « Imazighen et Lyautey arummi »(Les Amazighs et Lyautey, le français).
Ce livre, de 150 pages, est sous forme d'études, en tamazight, composée de 7 parties.
L'idée générale du texte, analyse, plusieurs thématiques, notamment, la politique linguistiques, la place de la langue Amazighe dans la justice, les médias et l'éducation. L'étude couvre la période historique de 1912 jusqu'en 1956.
« Si les français ont pu rentrer et contrôlre le maroc, c'est qu'ils ont eu de l'aide. Si les français ont quitté le maroc, c'est qu'ils ont laissé des successeurs »S.Bajji
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire